ما يزال ضحايا هدم أحد أشهر “كريانات” الدار البيضاء، “كريان” الواسطي بمنطقة عين السبع، يعانون.
منهم من ينام في العراء، أي في الشوارع، وآخرين ينامون قرب الأزبال، وصنف ثالث لا يعرف كيف يمكن أبناءه من استكمال مشوار الدراسة في جو سليم.
«أوريزون تيفي» توجه إلى عين المكان، والتقى الضحايا، فكان هذا الشريط، فلنشاهد: