قبل بداية المؤتمر الوطني الثالث عشر لحزب الحركة الشعبية، شهد باب دخول الضيوف الكبار فوضى تسبب فيها بعض الحركيين.
ويحتج الحركي على إقصائه من لائحة المؤتمرين، وحاول الدخول للقاعة غير أن منعه من طرف مسؤولي الحزب وحراس الأمن الخاص، أدى لفوضى استحال معها دخول ضيوف الحزب.
ويطالب العضو للحركي وهو برفقة أحد الأشخاص، بلقاء العنصر الأمين العام للحزب غير أنه لم يدخل لحدود الساعة.