مغرب

يوم دراسي يضع «زمن التناوب» تحت مجهر فاعلين ومعنيين

 

انطلقت هذا الصباح، بالمكتبة الوطنية بالرباط، أشغال اليوم الدراسي حول التناوب.

ويناقش اليوم الدراسي الذي يشارك فيه عدد من السياسيين والفاعلين، سؤال دقيق : هل انتهى زمن التناوب؟.

وأكد عدد من المتدخلين أن التناوب الذي بدأ مع حكومة عبد الرحمان اليوسفي لم يحقق كل أهدافه، بالنظر للمقاومات التي عرفها المسلسل من طرف عدد من الجهات.

وتوقف التقاش إلى حدود اللحظة، عند المقاومات التي عرفتها حكومة التناوب التي قادها الاتحادي عبد الرحمان اليوسفي، وهي المقاومات التي استمرت حتى بعد استقالة عبد الرحمان اليوسفي من العمل السياسي، وذلك بعد تعيين إدريس جطو خلفا له، على الرغم من أن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعية احتل الرتبة الأولى في الانتخابات التشريعية التي أجربت سنة 2002.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى