أكد خالد أيت الطالب وزير الصحة أن نهاية أشغال المستشفى الإقليمي الجديد للصخيرات تمارة ستكون عن ما قريب.
وأضاف المسؤول الحكومي في معرض جوابه على سؤال شفهي بمجلس النواب، أن هناك نواقص في مشروع بناء مستشفى إقليمي بتمارة، وتم إطلاق صفقة جديدة، وسيكون جاهزا خلال أربعة أشهر.
كما أوضح المتحدث بأن الأطر الطبية جاهزة وكل الجوانب الأخرى كذلك والمتعلقة بهذا المشروع المتوقف قرابة عشر سنوات.
وتعاني ساكنة عمالة الصخيرات تمارة من افتقار الخدمات الطبية، حيث يبقى مستشفى سيدي لحسن البنية التحتية الطبية الوحيدة لأزيدمن مليون نسمة.