أكد الحسين اليماني، أن المستفيدين من توقف شركة «سامير» هم المتاجرون اليوم في مجال النفط، وأنه إذا تمكنت كل الكجهودات من إعادة الشركة للعمل، فإنه سيتم تخفيض أسعار الغازوال إلى درهم وعشرين سنتيم!
وأكد نفس المتحدث بصفته منسق الجبهة الوطنية لإنقاذ المصفاة، في ندوة عقدت مساء أمس حول تطورات شركة «سامير»، أن عودة الشركة إلى الاشتغال سيزيد من التنافس، وسيخفض لا محالة من الأسعار.