أكدت البروفيسور أمال بورقية، المختصة في أمراض الكلي، أن هناك أسبابا مختلفة تجعل عددا من المغاربة لا يرغبون في التبرع بأعضائهم بعد مماتهم.
وأضافت نفس المتحدثة، أنه تم تسجيل حوالي 700 متبرعا فقط في مدينة الدار البيضاء على امتداد عشرين سنة، هذا في الوقت الذي أكدت أن إجراءات التبرع بسيطة!