الاولىفيديوهات

الطفل الرجاوي الذي خلق الحدث في «الديربي العربي» : أعتذر للحداد

اسمه البشير، ويقطن في ضواحي العاصمة الاقتصادية للبلاد، الهراويين، ولذلك فإن وضعيته الاجتماعية صعبة، يساعد والدته ببيع «كلينيكس»، لكن هذا لم يمنعه من حب الرجاء الرياضي.

البشير، وبكل حب وبراءة، فتح قلبه لـ«أوريزون تيفي»، بعد أن صنع الحدث في الديربي العربي الذي جمع الغريمين الرجاء والوداد برسم إياب كأس محمد السادس للأندية الأبطال، حينما اقتحم أرضية الملعب عندما كان فريقه منهزما بأربعة أهداف لواحد.

البشير صاح في رقعة الملعب وهو يبكي «كنغي الراجا»، ولذلك كسب تعاطف الآلاف من الجماهير الرجاوية التي كانت حاضرة بملعب محمد الخامس السبت الماضي، والملايين الذين تابعوا المقابلة التاريخية وراء الشاشات، بل كسب تعاطف عدد من الوداديين، يتقدمهم اسماعيل الحداد الذي غادر منصة الاحتياط لاحتضان البشير. شاهدوا:

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى