لايزال الغموض يلف ملف “باب سبتة” والمغلق أمام عدد كبير من سكان الأقاليم الشمالية الممتهنين “للتهريب المعيشي”.
وفي الوقت الذي تقول الصحافة المحلية بمدينة سبتة، بأن القرار بيد السلطات المغربية، فإن هذه الأخيرة تؤكد حسب مصدر حكومي أن الملف قيد العناية والتفحص والتداول حول الأسباب المقنعة لفتح المعبر أو اتخاذ أي قرار آخر.
ويسود الترقب بين سكان عمالتي المضيق الفنيدق و تطوان، في غياب بديل اقتصادي عن “التهريب المعيشي” الذي كان يدر دخلا مهما على ممتهني هذه “التجارة”.