ودعتنا لدار البقاء عن سن 83 سنة، بعد مسار حافل بالعطاء، ومتميز بأعمال فنية عاش معها الجمهور المغربي أجمل اللحظات، أمينة رشيد ترحل عنها وهي التي كانت أيقونة العمل المسرحي والسينمائي.
بدأت بالإذاعة ثم المسرح، وتألقت في السينما وعلى شاشة التلفزة، أمينة رشيد تركت إرثا فنيا عظيما يتوارته الأجيال، وبمقبرة الرحمة بالدار البيضاء كان المرقد الأخير في موكب جنائزي مهيب حضره العائلة والأقرباء، وشخصيات من عالم الفن والثقافة والإعلام والسياسية.
“أوريزون تيفي” تعود بكم وبالصور لمراسيم تشييع الراحلة أمينة رشيد.