مجتمع

مختصون يتساءلون عن انطلاقة المدرسة العليا للتربية والتكوين

زينب بومسهولي

تساءل مجموعة من المختصين في علوم التربية إن كانت ستكون انطلاقة المدارس العليا للتربية والتكوين انطلاقة سليمة تخصصا، تدبيرا وتسييرا أم أنها ستسلك منعرجا عكسيا بدءا بالتعيينات البعيدة والخارجة عن التخصص السابق الذكر، علما أنها مؤسسات تكوينية متخصصة ذات مسؤوليتين؛ التدريس من جهة والبحث العلمي من جهة ثانية.

ونظرا لكون مهن التربية والتكوين تشكل إحدى الركائز الأساسية التي تقوم عليها المنظومات التربوية العالمية، والارتقاء بها ضرورة ملحة لتطوير هذه الأخيرة والرفع من أدائها ومردوديتها، فإنه يتوجب على المؤسسات أن توفر…

>تابع القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى