أوضحت “حركة معا” أن خلاصات اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي، “جاءت دون المتوقع، ويمكننا أن نجزم أن المغرب والمغاربة يستحقون أكثر مما قدمه التقرير الختامي”.
وأضافت الحركة في بيان توصل “سيت أنفو” بنُسخة منه، “لا يكمن العطب في الشكل فقط، بل يتعداه إلى المنهج، فكيف يمكننا تصور استراتيجية جامعة ومحفزة دونما شعار حالم يشكل رسالة قوية وواضحة ومفهومة يعمل الجميع على تنزيلها خلال العقدين القادمين”.
وتأسفت الحركة، من “إغفال الديمقراطية واستقلال القضاء و الحريات، خاصة حرية التعبير، وإسقاطها من الأسس المحورية للنموذج التنموي أسوة…