بعد التصريحات التي أدلى بها الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، فيما يخص قضية سليمان الريسوني الذي تمت إدانته بخمس سنوات حبسا نافذا، حاول محمد صالح التامك بصفته مواطن مغربي ودبلوماسي سابق، الرد على هذه التصريحات.
وعبر محمد التامك عن استيائه وصدمته الكبيرتين جراء التصريح المهين الذي أدلى به الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية بخصوص العدالة المغربية وحرية التعبير.
وقال التامك “بأي حق تجرؤ على حشر أنفك في قضية جنائية مغربية صرفة رائجة أمام القضاء تخص مواطنا مغربيا لقيت عناء في تهج يإسمه، وتذهب إلى حد إعطاء الموعظة…