مجتمع

“الثورة الاجتماعية الجديدة” التي يعيشها المغرب

 

 

 بعد إقرار حق المرأة المغربية في منح جنسيتها لأطفالها الناتجين عن زواج مختلط، يقبل المغرب على “ثورة اجتماعية” أخرى،

تتعلق بحق حمل الجنسية المغربية للمتزوجين من مواطنات مغربيات.

وسيسمح الانتقال الجديد، الذي أعلنت عنه بسيمة الحقاوي وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية، يوم الأربعاء الماضي، خلال النشاط الموازي رفيع المستوى حول “تعزيز المساواة بين الجنسين في قوانين الجنسية” بنيويورك، للمغربيات بمنح جنسياتهن لأزواجهن الأجانب، في خطوة من شأنها الدفع نحو المساواة في منح الجنسية المغربية بين النساء والرجال المغاربة على حد سواء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى