كل من استمع إلى تصريح اللاعب حمد الله عن الطريقة التي رد بها عن الأسباب التي منعته من الالتحاق بالمنتخب، إلا وفهم أن «الظروف العائلية« التي برر بها الناخب الوطني عدم تواجد حمد الله واهية.
حينما سأله الصحافي بعد نهاية مقابلة فريقه أمام الوحدة مساء أمس عن السبب الذي جعله لا يتمكن من الرد إيجابيا على دعوة «هيرفي رونار»، قال حمد الله:«أنا الآن في الدوري السعودي والمنتخب يبقى منتخب».
مثل هذا التصريح قد يغضب المغاربة خاصة من محبي المنتخب الوطني، والذين سيعتبرون أن حمد الله رفض حمل القميص الوطني.